إن الهدف من دراسة نظريات التكامل والاندماج الدولي هو تفسير ظاهرة التكتلات الإقليمية التي باتت تتطور في كافة مناطق العالم، والتأكيد على أهمية عملية  التكامل في العلاقات الدولية خاصة في الفترة التي تلت نهاية الحرب العالمية الثانية، وذلك من خلال الوقوف عند مختلف المقاربات الفكرية والنظرية المؤسسة لعملية التكامل من خلال فهم وتفسير دوافع لجوء الدول إلى تنظيم تعاونها وتكاملها في مختلف المجالات سياسيا واقتصاديا وحتى عسكريا. مع التطبيق على بعض التجارب التكاملية حسب انتمائها الجغرافي: في أوروبا وأمريكا وآسيا وإفريقيا، وفي المنطقة العربية، وذلك من أجل تقييم المسار التكاملي لمختلف هذه النماذج .   

   إن الهدف من دراسة نظريات التكامل والاندماج الدولي هو تفسير ظاهرة التكتلات الإقليمية التي باتت تتطور في كافة مناطق العالم، والتأكيد على أهمية عملية  التكامل في العلاقات الدولية خاصة في الفترة التي تلت نهاية الحرب العالمية الثانية، وذلك من خلال الوقوف عند مختلف المقاربات الفكرية والنظرية المؤسسة لعملية التكامل من خلال فهم وتفسير دوافع لجوء الدول إلى تنظيم تعاونها وتكاملها في مختلف المجالات سياسيا واقتصاديا وحتى عسكريا. مع التطبيق على بعض التجارب التكاملية حسب انتمائها الجغرافي: في أوروبا وأمريكا وآسيا وإفريقيا، وفي المنطقة العربية، وذلك من أجل تقييم المسار التكاملي لمختلف هذه النماذج .   

يعتبر مقياس النظم السياسية المقارنة من الوحدات الأساسية في تخصص العلوم السياسية ومن أهم فروعها الرئيسية، حيث يهتم  بدراسة النظام السياسي داخل الدولة. ويهدف المقياس إلى إكساب الطالب مجموعة من المعارف الأساسية التي تساعده على فهم عمل الأنظمة السياسية ودعم معارفه ومدركاته حول السياسات المقارنة وأهم القضايا المرتبطة بها، وذلك من خلال الإعتماد على أهم المداخل و المناهج الأساسية و المقاربات العلمية المعتمدة في تدريسها، من أجل تسليط الضوء على أنماط الحكومات والأنظمة السياسية وفقا لتباين معايير تصنيف الأنظمة، للوقوف على أوجه التشابه والإختلاف بين الأنظمة المتعددة  من خلال دعم القدرات النظرية  لإعداد دراسات نقدية وتحليلية لهذه الأنظمة بشكل مقارن ومواكبة تطور مناهج التحليل في حقل السياسة المقارنة من حيث المفاهيم، الأطر النظرية والأدوات البحثية التي يمكن توظيفها لفهم ديناميات الحياة السياسية.



يهتم البحث العلمي  بدراسة اهم الأسس و القواعد المنهجية التي تحكم عملية البحث العلمي ، وقد ساهمت هذه الأخيرة  بشكل كبير في تطوير أدوات و أساليب جمع و تحليل و تفسير البيانات ، فهو ينسق ويربط بين المناهج التي طرحها العديد والمفكرين حول حل المشكلات التي تواجههم في صياغة بحوثهم و تؤهلهم في حلها  ،ابتداء من تحديد و بلورة المشكلة البحثية و صياغة عنوان البحث و مراجعة الأطر النظرية و المفاهيم و الفروض ،و ما يرتبط بالعملية البحثية من تساؤلات و تعريفات و قياسات وصولا الى نتائج و خلاصات تتوج هذه العملية في شكلها المتكامل .و هناك من يميز بين منهج البحث و علم المناهج ، فمنهج البحث هو ينحصر في كل الإجراءات المتاحة التي تستخدم في جمع البيانات و الطريقة التي يسلكها الباحثون في دراساتهم العلمية اما الشق الاخر علم المناهج و المتمثل في تحليل مناهج البحث المستخدمة و القاء الضوء على ما تحمله من أسس و امكانياتها و حدود تطبيقها فضلا عن تطورها ،لكي يتمكن الباحث من استخدامها بدقة و بطريق صحيحة


يهتم البحث العلمي  بدراسة اهم الأسس و القواعد المنهجية التي تحكم عملية البحث العلمي ، وقد ساهمت هذه الأخيرة  بشكل كبير في تطوير أدوات و أساليب جمع و تحليل و تفسير البيانات ، فهو ينسق ويربط بين المناهج التي طرحها العديد والمفكرين حول حل المشكلات التي تواجههم في صياغة بحوثهم و تؤهلهم في حلها  ،ابتداء من تحديد و بلورة المشكلة البحثية و صياغة عنوان البحث و مراجعة الأطر النظرية و المفاهيم و الفروض ،و ما يرتبط بالعملية البحثية من تساؤلات و تعريفات و قياسات وصولا الى نتائج و خلاصات تتوج هذه العملية في شكلها المتكامل .و هناك من يميز بين منهج البحث و علم المناهج ، فمنهج البحث هو ينحصر في كل الإجراءات المتاحة التي تستخدم في جمع البيانات و الطريقة التي يسلكها الباحثون في دراساتهم العلمية اما الشق الاخر علم المناهج و المتمثل في تحليل مناهج البحث المستخدمة و القاء الضوء على ما تحمله من أسس و امكانياتها و حدود تطبيقها فضلا عن تطورها ،لكي يتمكن الباحث من استخدامها بدقة و بطريق صحيحة

عموما يضم هذا المقياس مجموعة من الوحدات التعليمية التي تسمح للطالب في العلوم السياسية باكتساب المعرفة حول القواعد و الأسس المنهجية في العلوم السياسية  التي طرحها العديد من الدارسون في هذا الحقل المعرفي بالإضافة الى تمكينهم من بناء قاعدة معرفية حول المنهجية و صولا الى المناهج المستخدمة في تحليل ظاهرة ما

يهتم البحث العلمي  بدراسة اهم الأسس و القواعد المنهجية التي تحكم عملية البحث العلمي ، وقد ساهمت هذه الأخيرة  بشكل كبير في تطوير أدوات و أساليب جمع و تحليل و تفسير البيانات ، فهو ينسق ويربط بين المناهج التي طرحها العديد والمفكرين حول حل المشكلات التي تواجههم في صياغة بحوثهم و تؤهلهم في حلها  ،ابتداء من تحديد و بلورة المشكلة البحثية و صياغة عنوان البحث و مراجعة الأطر النظرية و المفاهيم و الفروض ،و ما يرتبط بالعملية البحثية من تساؤلات و تعريفات و قياسات وصولا الى نتائج و خلاصات تتوج هذه العملية في شكلها المتكامل .و هناك من يميز بين منهج البحث و علم المناهج ، فمنهج البحث هو ينحصر في كل الإجراءات المتاحة التي تستخدم في جمع البيانات و الطريقة التي يسلكها الباحثون في دراساتهم العلمية اما الشق الاخر علم المناهج و المتمثل في تحليل مناهج البحث المستخدمة و القاء الضوء على ما تحمله من أسس و امكانياتها و حدود تطبيقها فضلا عن تطورها ،لكي يتمكن الباحث من استخدامها بدقة و بطريق صحيحة

عموما يضم هذا المقياس مجموعة من الوحدات التعليمية التي تسمح للطالب في العلوم السياسية باكتساب المعرفة حول القواعد و الأسس المنهجية في العلوم السياسية  التي طرحها العديد من الدارسون في هذا الحقل المعرفي بالإضافة الى تمكينهم من بناء قاعدة معرفية حول المنهجية و صولا الى المناهج المستخدمة في تحليل ظاهرة ما


يهتم الفكر السياسي بدراسة الأعمال الفكرية التي تركز على وضع الإنسان في المجتمع ، وقد ساهم بشكل كبير في تشكيل الحضارات، فهو ينسق ويربط بين الأفكار التي طرحها العديد من الفلاسفة والمفكرين حول ظاهرة أساسية هي السلطة ، هاته الأخيرة التي تمّ تحديدها أو وصفها بمعاني كثيرة، غير أنّه إذا تم تحديدها بالرجوع إلى أصولها فإنها تعني السياسة ومتعلقة أساسا بحكم المدينة وفقا للأصول اليونانية (polis)، من هنا بدأ تطور هذا المفهوم عبر العصور.

عموما يضم هذا المقياس مجموعة من الوحدات التعليمية التي تسمح للطالب في العلوم السياسية بإكتساب المعرفة حول مختلف الأفكار السياسية التي طرحها العديد من الفلاسفة والمفكرين منذ العصر اليوناني إلى غاية العصر الحديث والمعاصر.

يعد حقل السياسة المقارنة من بين الحقول المستجدة في علم السياسة. حيث برز الاهتمام بالعلاقات الدولية فترة الحربين العالميتين والحرب الباردة وخاصة مع ظهور سياسة التكتل والاحلاف والأهداف المشتركة.     مما أدى لضرورة أخد عامل التغيرات على الساحة الدولية في بناء السياسات الاستراتيجية والخارجية للدول كمؤشر من مؤشرات النظام السياسي الفعال والأمثل في قراءة وفهم طبيعة علاقات القوة والصراع  والتفاهم وبالتالي حوكمة عمليات النظام السياسي من خلال إعطائه مرونة وخيارات عدة في وضع أجندته السياسية.